مجتمع

الشأن المحلي لبني ملال تحت المجهر

حسن انوار بني ملال
.
بني ملال تعرف الان خطوات جريئة من حيت ضمان الاستقرار و القوت اليومي للباعة المتجولين عبر تخصيص جوانب الشوارع العامة لمحلات تجارية تم توزيعها بطرق ارتجالية رغم ان البادرة جد مستحسنة للسيد رئيس الجماعة.
هده الاشكالية جعلت الاسئلة تطرح بين الفينة والأخرى
حول استفادة من لا علاقة لهم بميدان الخضر او البيع والشراء.
مما خلق الشك باليقين للبعض على أنها حملة سياسية قبل الاوان.
لكن لا هدا ودالك.
الانتقادات لا أحد يمكن ان يسلم منها سواء كنت خير او سيئء.
سيادة الرئيس عموما جعل المدينة تعيش على وقع الايجابيات بمنطور.
ان الاشجار المثمرة هي التي تقدف اما العروش الخاوية فلا اهتمام لها.
هده حقيقة ملموسة لكل زائر للمدينة فهي الان تعيش لحطة الانتعاش الايجابي .
لكن نؤكد على تفادي الهمس على الادنين و التحكم في التريث على شرفاء اخيار المدينة من صحافيين وحقوقيين لصالح المصلحة العامة.
مدبنة بني ملال تعيش على وقع نغمات السيد رئيس المجلس البلدي متفاديا لكل الإنتقادات السلبية التي يتم مواجهته بيها بخصوص سلبيات المحلات الارتجالية للباعة المتجولين..لكن في نفس الوقت له ايجابيات على مستوى منح المدينة دفئ خلق فضاءات للساكنة عبر مساحات كانت غير مستغلة واصبحت الان تهيئ فيها حدائق وملاعب للقرب.
لنا انشاء الله حوار مباشر مع الرئيس لصالح موقع الاحداث الوطنية…
اسئلة ستكون في صميم الموضوع .