الامين العام
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
*****
سؤال بعد سؤال ؛راودني دوما على المحك؛ بخصوص أزمة جائحة كوفيد19″ العدو رقم 1للبشرية ،الذي جعل من الطبقة الكادحة والطبقة المتوسطة للمواطنين <ة>مع قطاعات مهنية غير مهيكلة ؛ تعيش على الموت البطيئ؛ بدون أن ترى. باب الأمال والتفاؤل{ من بعض لذوي القرار لأمانة الله التي على عاتقهم ” خيانة للدعم المادي للمستضعفين؛ عبر ما يسمى صندوق التضامن الذي راكم ملايير الدولارات.}
إدن الجواب بعد السؤال المحير.
لبعض من حكومة صاحب الجلالة نصره الله ؛ لم تراعي بكاء الأرامل و المطلقات والعجزة رجال ونساء،من دوي الحاجة الذين او اللواتي فقدوا او فقدن المعيل الوحيد لهم او لهن للقوت اليومي؛ عبر تداعيات” التركمات لتمديد الحجر التجوال مع تحديد ساعات العمل لكافة القطاعات الاقتصادية والاجتماعية وصفارة الأندار حول منع الحفلات والأعراس داخل مختلف المدن المملكة . مما جعل التأثير واضح المعالم على مجريات الحياة اليومية للأسر المغربية ؛ وأيضا نتيجة إضافات أخرى للزيادات الغير المشروعة للمواد الأساسية المرفوقة بتفشي البطالة مع كثافة ( لحريك لشباب المغرب الى البحر المحفوف بمخاطر الأمواج وغالبا ما يسمى عملية الانتحار ( رابح ام خاسر).
وختامه مسك
هو أن المساعدات التي تمنح الى الدول آلإفريقية؛ يجب أن تكون الالولوية لساكنة الجبل والمدن النائية والطبقة المعوزة للشعب المغربي المحبوب.
[ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء]