الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان
الامين العام
حسن انوار
كلام في الصميم { دوما نؤكد على أسلوبنا شبه دارجي ” عامي ” الغاية هي وصول الفهم لكافة المستويات حتى نحقق التوعية والإرشاد المعقول حول بناء جسر وطن قوي تحت قيادة قوية لجلالة الملك نصره الله( شعارنا الله الوطن الملك}
********
إذا تمعنا جيدا في ما هو حق للجمعيات الحقوقية التي تعمل تحت اسم حقوق الانسان ؛ نرى أغلبية المسؤولين لايعيرون الاهتمام للدور الطلائعي الذي تقوم به هذه المنظمات دات التواصل المباشر مع دوي الحقوق المهضومة شكلا ومضمونا في ترسيخ تقافة التسامح وإعادة الامال والتفاؤل عبر تحقيق رغبة الكثير تم الكثير من المواطنين الذين لهم حقد دفين على سياسة الحكرة والتهميش و عدم التقة في بعض من لهم قرار المسؤولية داخل مجلس القرار في اتخاد امانة المسؤولية كما نصها عليها القانون وبناء على الدستور الجديد المغربي بداية من الفصل 19الى 24. كلها إشارات تشير على منح حق المواطن في ما هو قانوني له بدون ميز بين هدا ودالك. وأيضا تحت مصادقة على كافة الاتفاقات الدولية المبرمة من جانب المملكة المغربية.
لهذا جاء الضهير الحريات العامة 58المعدل2002. منح للمجتمع المدني والحقوقي دور أساسي في المساعدة وتحقيق العدالة الاجتماعية عبر تقديم ملتمسات للقضاء قصد كشف خيوط الفاسدين ومن لهم شطط في استعمال السلطة. إلا أن هذه الإيجابيات تم احتواءها بمنطور بعض النوايا السيئة دات الضمير الميت أن تشيع كلمة ( الحقوق في المغرب< كلمة استرزاق > مما يدفع المواطنين تتكون لديهم فكرة سيئةحول عدم جدوى الصفة الحقوقية ( عوامل ساهم فيها من لهم أيادي الإثم مع هضم حقوق الناس حتى لا تصل لهم العدالة و شرفاء الحقوقيين بالوطن وأيضا يعتقدون داخل قرارات أنفسهم بعملهم على محاولة تغيير الحقيقة لمصالحهم الداتية كحرية تلقي الرشوة وامتصاص غضب مهضومي الحقوق واستعمال الشطط في استعمال السلطة ..).
دور الحقوقي هو دور جاء على فضح المكشوف ونعمة لدوي الحقوق المهضومة و صاعقة على بعض ناهبي اموال الشعب مما أعطى انطباع قوي على الوصول للهدف المنشود لفضح السلوكيات السيئة مع الشعب المغربي المحبوب.
عوامل إيجابية لشرفاء المناضلين الاحرار أوقعت الخوف والدهشة والرعب والثوتر والإنزعاج “من طينة بعض دوي القرار أن تنفرد بوشايات وادعاءات باطلة وكادبة لزج بمجموعة من المناضلين الشرفاء داخل السجون او محاولة القتل درءا للفضيحة واكتشاف خبايا المستور.
الشبكة الوطنية لحقوق الإنسان؛ لها قوة بعد الله لمواصلة مسيرتها الموفقة بدون خلفيات رغم ما تعانيه الصفة من إكراهات مادية؛بمنطور عدم اهتمام الدولة في اعتماد دعم يشرف هذه الفصائل الحقوقية الصادقة مع الله لإدماج افكارها وعملها لتنمية الثروة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بواسطة تكوين وترشيد المواطن حول تمسكه بالوطنية الخالصة وحثه على اتخاد مجهودات جبارة لخدمة المصلحة العامة للوطن ؛ مما فيها أمن واستقرار مغربنا العزيز.
خلاصة.
الكلام طويل ولنا في باقية الحديث مستقبلا توضيح.