فن و ثقافة

أولا تحية جماعية لكل من حضر معنا ضمن ندوة يوم توقيع رواية (نوارة …وجه عروس)

،

شكر موصول لمكون مكتب ( جمعية الفنون للدعم ، التاهيل، الادماج والبيئة)
شكر موصول مواز لمكون مكتب ( جمعية شباب العهد الجديد للتنمية المستدامة )

شكري بالتفرد للوجه الاعلامي والثقافي السيد (أحمد بلبل ) الذي حمل الفكرة منذ إعلان الطبعة الأولى،
و للفاعل الجمعوي الشاب (عادل قرمادي ) حين انخرط بكل أريحية و مشاركة نحو تفعيل التوقيع في هذا الفضاء الجميل…

الشكر الموصول لكل المثقفين الذي دعموا إخراج الرواية إلى وجود القارئ والمتتبع…
كذا أحمل شكري للدكتور مصطفى الشاوي الذي كان الفكر الناقد والمقدم للرواية….. للرسامة طالبة مريم بنعبيرة التي أمدتني بصورة الغلاف (وهي حاضرة اليوم بيننا) والتماسي مني منكم أن تنال تصفيقات دعم وصدق مودة الجميل،
كذا شكري لفنان نتقاسم صداقة فضاء العالم الأزرق، وأمدني بهندسة الغلاف الشاعر بوجمعة لكريك من مدينة جرسيف…

هي الوجوه الثقافية الحاضرة بيننا في منصة مناقشة الرواية، هي الأفكار والتوجيه و اليوم أقول أمامهم (إن نلت الرضا منهم فلا خوف عليك بمدينة مكناس ):
الدكتور عبد الرحمان بن زيدان.
الدكتور عبد الرحيم أخ العرب.
الدكتور عمرو كناوي.
الأستاذ الفاضل محمد إدارغة.

كما أرفق شكري الخالص بتحية تقدير للشاعرة رجاء قيباش، للشاعرة التي أسميها (شاعرة الاسماعيلية) على تنشيط و تسييرها لفقرات هذه الندوة الأدبية…

كذا لن أنسى الوجوه الإعلامية الحاضرة معنا والغائبة بسبب ، حتى لا أتلقى عتابا من أهل الدار والجوار… أقلام إعلامية مكافحة بمدينة مكناس لتوصيل المعلومة بأمانة… والتي أفتخر بخطها التحريري في إماطة المستور وتصحيح الاعطاب وتثمين الأفعال الايجابية، فحضورهم تزكية لي…

كذا لن أنسى شكري التقديري لكل الحضور مع حفظ الألقاب و الصفات ، لكل من دعمني عن قرب أو من بعيد، لكل من كان سندا لي للوصول إلى يوم حفل توقيع أول باكورة لي…
صور توصلت بها من حضر معي للاحتفاء